مُعظَم عمليات الاحتيال كَتوقع إلا ما تّْلَقاش البائع و الشّاري.

إلا شْرِيتُوا ...

• ما تْخلّْصُوش مُسبَّقًا حتّى وَلَوْ كانت التِّيقَة فْالبائع.
• المُحتالون غالِبا ما كَيْقدّمُوا إتبات الهوية كَضٍمانة (بطاقة الهوية أوبّاَسبُّور أو بِّرْمِي أوما إلى ذلك). هذا ما كَيَحميكُمش من الاحتيّال والغشّ.
• الإرسال المجّاني أوعبر البريد المُسجَّل ما كَيْزوّلش جْميع المخاطر. ماعَندكُمش أيّة وسيلة باش تّْحقُّوا من محتويات الكُلْيَة قبل ما تْخلّْصوا.

إلا بعْتُوا ...

• مزيان تّْخَلّْصوا دائما فْلْوقت لّي تْسلّْمُوا فِيه السّلعة.
• عمَّركُم ما تْرسلُوا السِّلع قبل ما تْكمّْلُوا من لَخْلاَص.
• تّْجنّبوا لَخلاص بالشّيك. ماشي مضمون انَّكُم تْصرّْفوه.

تحذير خاص - لَخلاص من الخارج

• بعض الحلول دْيال لَخلاص الدولي بْحال Paypal فيها نِظام السلامة، لَكِنّها ما معروفاش بزَّاف. عمّركُم ما تستعملوا خَدمات لَخلاص بْحال Western Union أو MoneyGram أو BidPay لآنَّه صعيب تْوقّفوا لَخلاص أو تْراقبوه مع هاد الخَدمات. لْهاد الأسباب نفسها كَيبغِيوْا المُحتالون هاد الخَدمات.

ما تْنْساوْش ...

• ما عمّركُم تْخلّْصوا مُسبَّقًا.
• إرسال السِّلع عن طريق البريد، فيه المخاطر .
• ما عمّركُم تْرسلُوا لفلوس للبائع في الخارج.
• فْلَخلاص، تّجنّْبُوا استخدام مُعظم الخَدمات الدّولية.